3 مشاهدات
المجرات.
24
جون جريبين
رقمي
ﻟﻢ ﺗﺒﺪأ اﻟﺪراﺳﺔ اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﻟﻠﻤﺠﺮﱠات إﻻ ﻣﻨﺬ ﻓﱰة ﻗﺮﻳﺒﺔ، ﰲ ﻋﴩﻳﻨﻴﺎت اﻟﻘﺮن اﻟﻌﴩﻳﻦ، ﺣين ﺗﺄﻛﱠﺪَ ﻟﻠﻤﺮة اﻷوﱃ أن ﺑﻘﻊ اﻟﻀﻮء اﻟﻐﺎﺋﻤﺔ المﺒﻬﻤﺔ اﻟﻌﺪﻳﺪة اﻟﺘﻲ ﺗُﺮَى ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﺘﻠﻴﺴﻜﻮﺑﺎت ﻫﻲ ﺟﺰر ﰲ اﻟﻔﻀﺎء ﺗﺘﺄﻟﱠﻒ ﻣﻦ أﻋﺪاد ﺿﺨﻤﺔ ﻣﻦ اﻟﻨﺠﻮم، ﺑﻌﻴﺪة ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻋﻦ ﺣﺪود ﻣﺠﺮﺗﻨﺎ؛ ﻣﺠﺮﱠة درب اﻟﺘﺒﺎﻧﺔ. ﻓﻤﻦ دون اﻟﺘﻠﻴﺴﻜﻮﺑﺎت ﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﻟﻨﺘﻤﻜﱠﻦ ﻣﻄﻠﻘ ً ﺎ ﻣﻦ اﺳﺘﻜﺸﺎف اﻟﻜﻮن ﻓﻴﻤﺎ وراء ﻣﺠﺮﱠة درب اﻟﺘﺒﺎﻧﺔ أو اﻟﺒﺤﺚ ﰲ ﻃﺒﻴﻌﺔ المﺠﺮﱠات، ﻣﻊ أن اﻟﺘﻠﻴﺴﻜﻮﺑﺎت اﺣﺘﺎﺟﺖ ﻧﺤﻮ أرﺑﻌﻤﺎﺋﺔ ﻋﺎم ﻛﻲ ﺗﺘﻄﻮر إﱃ اﻟﻨﻘﻄﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺼير ﻣﻌﻬﺎ اﻟﻄﺒﻴﻌﺔُ اﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻟﻠﻤﺠﺮﱠات واﺿﺤﺔ ً .
الآراء والتعليقات